noyya22 السبت مايو 15, 2010 4:48 pmنحن نقنع أنفسنا بأن حياتنا تصبح أفضل بعد أن نتزوج, نستقبل طفلنا الأول, أو طفلا أخر بعدة.ومن ثم نصاب بالاحبلاط لان أطفالنا مازالوا صغارا , ونؤمن بأن الأمور ستكون علي ما يرام بمجرد تقدم الأطفال بالسن .
ومن ثم نحبط مرة أخرى لان أطفالنا قد وصلوا فترة المراهقة ألان, ونبدأ بالاعتقاد بأننا سوف نرتاح فور انتهاء هذا الفترة من حياتهم.
ومن ثم نصبر أنفسنا بأننا سوف نكون في حال أفضل عند ما تحصل علي سيارة جديدة, أو رحلة سفر, وأخيرا أن تتقاعد.
الحقيقة انه لايوجد وقت للعيش بسعادة أفضل من ألان فألم يكن ألان. فمتى إذن ؟
حياتك مملوءة دوما بالتحديات , ولذالك من الأفضل أن تقرر عيشها بسعادة اكبر علي الرغم من كل التحديات كان دائما يبدو بان الحياة الحقيقية هي علي وشك أن تبدأ. ولأكن في كل مرة كان هناك محنة يجب تجاوزها , عقبة في الطريق , عمل يجب انجازه , دين يجب دفعة , ووقت يجب حرقة , كي تبدأ الحياة .
ولاكني أخيرا بدأت افهم بان هذه الأمور كانت هي الحقيقةوجهة نظرية هذه ساعدتني أن أفهم لاحقا !
بأنه لاوجود للطريق نحو السعادةالسعادة هي بذاتها الطريق ولذالك فستمتع بكل لحظة .
لا تنتظر أن تنتهي المدرسة , كي تعود منها , أن يخف وزنك قليلا , أو أن يزيد , أن تبدأ عملك الجديد , أن تتزوج , أن تبلغ مساء الجمعة , أو صباح الأحد , أن تحصل علي أثاث جديد , ا ن ياتي الربيع أو الصيف , أو يصل منتصف الشهر أو بدايته , أن يتم إذاعة الأغنية المفضلة لك علي الراديو , أن تموت , أن تولد من جديد , كي تكون سعيدا .
السعادة هي رحلة وليست محطة تصلها
لا وقت أفضل كي تكون سعيدا أفضل من ألان
عش وتمتع بالحظة الحاضرة
عش في حدود يومك قال رسول الله صلى الله عليه وسلم( من أصبح أمنا في سريره معافى في بدنه عنده قوت يومه فكأنما حيرت له الدنيا بحذافيرها ).
ومن ثم نحبط مرة أخرى لان أطفالنا قد وصلوا فترة المراهقة ألان, ونبدأ بالاعتقاد بأننا سوف نرتاح فور انتهاء هذا الفترة من حياتهم.
ومن ثم نصبر أنفسنا بأننا سوف نكون في حال أفضل عند ما تحصل علي سيارة جديدة, أو رحلة سفر, وأخيرا أن تتقاعد.
الحقيقة انه لايوجد وقت للعيش بسعادة أفضل من ألان فألم يكن ألان. فمتى إذن ؟
حياتك مملوءة دوما بالتحديات , ولذالك من الأفضل أن تقرر عيشها بسعادة اكبر علي الرغم من كل التحديات كان دائما يبدو بان الحياة الحقيقية هي علي وشك أن تبدأ. ولأكن في كل مرة كان هناك محنة يجب تجاوزها , عقبة في الطريق , عمل يجب انجازه , دين يجب دفعة , ووقت يجب حرقة , كي تبدأ الحياة .
ولاكني أخيرا بدأت افهم بان هذه الأمور كانت هي الحقيقةوجهة نظرية هذه ساعدتني أن أفهم لاحقا !
بأنه لاوجود للطريق نحو السعادةالسعادة هي بذاتها الطريق ولذالك فستمتع بكل لحظة .
لا تنتظر أن تنتهي المدرسة , كي تعود منها , أن يخف وزنك قليلا , أو أن يزيد , أن تبدأ عملك الجديد , أن تتزوج , أن تبلغ مساء الجمعة , أو صباح الأحد , أن تحصل علي أثاث جديد , ا ن ياتي الربيع أو الصيف , أو يصل منتصف الشهر أو بدايته , أن يتم إذاعة الأغنية المفضلة لك علي الراديو , أن تموت , أن تولد من جديد , كي تكون سعيدا .
السعادة هي رحلة وليست محطة تصلها
لا وقت أفضل كي تكون سعيدا أفضل من ألان
عش وتمتع بالحظة الحاضرة
عش في حدود يومك قال رسول الله صلى الله عليه وسلم( من أصبح أمنا في سريره معافى في بدنه عنده قوت يومه فكأنما حيرت له الدنيا بحذافيرها ).
» لمآذا يضع الرسول يده تحت خده في النوم؟
» فاكهة حرمها الإسلام
» فضل سورة ( يس )
» لاستنساخ البشري "غير ممكن"
» من هم العشرة المبشرون الجنة...................؟
» أصل كلمة رمضان
» ابيات لعمالقة الشعر من هنا و هناك
» متى يحترمك الآخر